تعقيبات الصلاة

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

بِسْمِ اللَّهِ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ‏ وَ أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ‏ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَ نَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ‏ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ ، فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَ فَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ ، مَا شَاءَ اللَّهُ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ‏ ، مَا شَاءَ اللَّهُ ، لاَ مَا شَاءَ النَّاسُ‏ ، مَا شَاءَ اللَّهُ وَ إِنْ كَرِهَ النَّاسُ‏ حَسْبِيَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِينَ ، حَسْبِيَ الْخَالِقُ مِنَ الْمَخْلُوقِينَ‏ ، حَسْبِيَ الرَّازِقُ مِنَ الْمَرْزُوقِينَ ، حَسْبِيَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ‏ ، حَسْبِي مَنْ هُوَ حَسْبِي ، حَسْبِي مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي‏ ، حَسْبِي مَنْ كَانَ مُذْ كُنْتُ لَمْ يَزَلْ حَسْبِي ، حَسْبِيَ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‏ وصَلّ اللّهُم عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِه الطاهرين .

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ الْعَظیمُ الْحَلیمُ، لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْکَریمُ، اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعالَمینَ، اَللَّـهُمَّ اِنّی اَسْئَلُکَ مُوجِباتِ رَحْمَتِکَ ، وَ عَزآئِمَ مَغْفِرَتِکَ، وَ الْغَنیمَةَ مِنْ کُلِّ بِرٍّ، وَ السَّلامَةَ مِنْ کُلِّ اِثْم ، اَللَّـهُمَّ لا تَدَعْ لی ذَنْباً اِلاّ غَفَرْتَهُ، وَلا هَمّاً اِلاّ فَرَّجْتَهُ ، وَ لا سُقْماً اِلاّ شَفَیْتَهُ، وَ لا عَیْباً اِلاّ سَتَرْتَهُ، وَ لا رِزْقاً اِلاّ بَسَطْتَهُ ، وَ لا خَوْفاً اِلاّ امَنْتَهُ، وَ لا سُوءً اِلاّ صَرَفْتَهُ ، وَلاحاجَةً هِیَ لَکَ رِضاً وَلِیَ فیها صَلاحٌ اِلاّ قَضَیْتَها ، یا اَرْحَمَ الرّاحِمینَ، آمینَ رَبَّ الْعالَمینَ، بِاللَّهِ اعْتَصَمْتُ وَ بِاللَّهِ أَثِقُ وَ عَلَى اللَّهِ أَتَوَكَّلُ‏، اَللَّهُمَّ إِنْ عَظُمَتْ ذُنُوبِي فَأَنْتَ أَعْظَمُ وَ إِنْ كَبُرَ تَفْرِيطِي فَأَنْتَ أَكْبَرُ وَ إِنْ دَامَ بُخْلِي فَأَنْتَ أَجْوَدُ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي عَظِيمَ ذُنُوبِي بِعَظِيمِ عَفْوِكَ وَ كَثِيرَ تَفْرِيطِي بِظَاهِرِ كَرَمِكَ وَ اقْمَعْ بُخْلِي بِفَضْلِ جُودِكَ‏، اللَّهُمَّ مَا بِنَا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ، وصَلّ اللّهُم عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد .

اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، أَسْتَغْفِرُ الله الَّذِي لا إِلهَ إِلاّ هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ ذُو الجَلالِ وَالاِكْرامِ، وَأَسْأَلُهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيَّ تَوْبَةَ عَبْدٍ ذَلِيلٍ خاضِعٍ فَقِيرٍ بائِسٍ مِسْكِينٍ مُسْتَكِينٍ مُسْتَجِيرٍ، لايَمْلِكُ لِنَفْسِهِ نَفْعاً وَلا ضَرّاً وَلا مَوْتاً وَلا حَياةً وَلا نُشُوراً .
اللّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ صَلاةٍ لاتُرْفَعُ، وَمِنْ دُعاءٍ لا يُسْمَعُ .
اللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ اليُسْرَ، بَعْدَ العُسْرِ وَالفَرَجَ بَعْدَ الكَرْبِ وَالرَّخاءِ بَعْدَ الشِّدَّةِ .
اللَّهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ ، اسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ .

اِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّون عَلَى النَّبِيِّ يا اَيُّهَا الَّذينَ امَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد النَّبِيِّ وَعَلى ذُرِّيَّتِهِ وَعَلى اَهـْلِ بَـيْتِـهِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ اِلاّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظيمِ اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي يَفْعَلُ ما يَشاءُ وَلا يَفْعَلُ ما يَشاءُ غَيْرُهُ سُبْحانَكَ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ اغْفِرْ لي ذُنُوبي كُلَّها جَميعاً فَاِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ كُلَّها جَميعاً اِلاّ اَنْتَ، وصَلّ اللّهُم عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد .

اَللَّـهُمَّ اِنَّهُ لَیْسَ لی عِلْمٌ بِمَوْضِعِ رِزْقی ، وَ اِنَّما اَطْلُبُهُ بِخَطَرات تَخْطُرُ عَلی قَلْبی ، فَاَجُولُ فی طَلَبِهِ الْبُلْدانَ، فَاَنـَا فیما اَنَا طالِبٌ کَالْحَیْرانِ ، لا اَدْری اَفی سَهْل هَوُ اَمْ فی جَبَل، اَمْ فی اَرْض اَمْ فی سَمآء ، اَمْ فی بَرٍّاَمْ فی بَحْر، وَ عَلی یَدَیْ مَنْ وَ مِنْ قِبَلِ مَنْ وَ قَدْعَلِمْتُ اَنَّ عِلْمَهُ عِنْدَك ، وَ اَسْبابَهُ بِیَدِك ، وَ اَنْتَ الَّذي تَقْسِمُهُ بِلُطْفِك وَ تُسَبِّبُهُ بِرَحْمَتِك .
اَللَّـهُمَّ فَصَلِّ عَلی مُحَمَّد وَ آلِهِ وَاجْعَلْ یا رَبِّ رِزْقَك لی واسِعاً ، وَ مَطْلَبَهُ سَهْلاً، وَ مَاْخَذَهُ قَریباً ، وَ لاتُعَنِّنی بِطَلَبِ مالَمْ تُقَدِّرْ لی فیهِ رِزْقاً ، فَاِنَّك غَنِیٌّ عَنْ عَذابی، وَاَنـَا فَقیرٌ اِلی رَحْمَتِك ، فَصَلِّ عَلی مُحَمَّد وَآلِهِ، وَ جُدْ عَلی عَبْدِك بِفَضْلِك اِنَّك ذُوفَضْل عَظیم، وصَلّ اللّهُم عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِه الطیبین الطاهرين .